Indicators on الشيخ الحويني وهو صغير You Should Know
Indicators on الشيخ الحويني وهو صغير You Should Know
Blog Article
في ظل إعلان وفاة الشيخ أبو إسحاق الحويني اليوم، برزت تساؤلات حول مكان دفنه ومدى تشابه الوضع مع ما حدث مع زعيم الطائفة الإسماعيلية الذي دفن في مصر مؤخرًا.
المنكوبون في الثّغر أولی النّاس بصدقة الفطر! منذ يوم واحد
رغم الجدل الذي أثارته بعض آرائه وفتاويه فإن مساهماته في خدمة السنة النبوية ودوره في إحياء التراث الإسلامي لا يمكن إنكارها
إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...
ويروى عنه أنه تَكنَّى في بدايات طلبه للعلم بـ"أبي الفضل" لحبه للعالم المحدث الحافظ ابن حجر العسقلاني، ثم غير كنيته إلى "أبي إسحاق"، بعدما قرأ عن العالم المقاصدي أبي إسحاق الشاطبي وقرأ له، وقيل تيمنا بكنية الصحابي الجليل سعد بن أبي وقاص، ويلقب الحويني نسبة لقرية حوين بكفر الشيخ.
الشيخ عبد الله بن قعود والذي حضر الحويني عنده وهو يشرح كتاب «البرهان في أصول الفقه» لإمام الحرمين الجويني وكان يقرأ عليه في ذاك الوقت الشيخ صالح آل الشيخ.
هذا الموقف يتسق مع فتاواه السابقة، حيث أفتى سابقًا بضرورة دفن المتوفى في مكان وفاته. وحتى الآن، لم تظهر أي معلومات عن طلب من أسرته لنقل جثمانه إلى مصر أو موقف رسمي من السلطات المصرية بشأن هذا الأمر.
ورأى ناشطون في هذا المنشور ما يعكس "انقساماً عميقاً في المجتمع المصري بين التيارات الفكرية المختلفة؛ حيث يمثل القمني التيار العلماني النقدي، بينما يمثل الحويني التيار السلفي المتشدد" على حدّ تعبيرهم.
بوفاته فقدت الساحة الإسلامية أحد رموزها المعروفين الذين كان لهم تأثير كبير في تشكيل الوعي الديني لفئات واسعة من المسلمين في مصر والعالم العربي
ويقول الحويني get more info إنه في تلك الفترة كان يظن أن الإمام البخاري صحابي لكثرة ورود عبارات الترضي عنه، لكنه أدرك مع الوقت ضخامة هذا العلم، فقرر التعمق فيه ودراسته بشكل منهجي.
تولى الخطابة في كثير من المساجد بمصر، كما اشتهر بمجالسه العلمية التي شرح فيها كتب الحديث والتفسير والفقه والعقيدة والتوحيد.
الحكم الذاتي ومدنية الدولة، إلى أي مدى يمكن أن يلبي اتفاق الأكراد والحكومة السورية الجديدة طموحات الطرفين؟
يذكر أن الداعية الإسلامي قد احتجب عن الإعلام في الفترة الأخيرة واكتفى بدروسه الدينية التي يعطيه في مسجده في قرية الحويني بمحافظة كفر الشيخ، خاصة مع ضعف صحته حيث أنه يعاني من مرض السكر ومضاعفاته التي أدت إلى قطع إحدى ساقيه في السنوات الأخيرة.
حظيت جنازته باهتمام رسمي، حيث شارك محافظ أسوان في مراسمها، وقدمت الدولة المصرية التسهيلات اللازمة لإنهاء الإجراءات وفقًا لتعليمات رئيس الوزراء.